جراحة تجميل الأنف تركيا
1 عيادات تقدم جراحة تجميل الأنف في إسطنبول
تعد جراحة الأنف من أكثر الإجراءات الجراحية رواجا اليوم. إنها جراحة جد مطلوبة إذ من شأنها تغيير شكل الأنف وحجمه و تناسقه مع باقي الوجه.
إن جراحة الأنف أو "الرينوبلاسي"هي من أهم الجراحات التجميلية التي قد تؤدي إلى تأثير ملحوظ على مظهر الوجه وتقبل الذات.
إن السفر بالخارج بغية إجراء جراحة الأنف أصبحت جزءا من الثقافة السائدة فهي الخيار الأنسب للنساء و الرجال الراغبين في قضاء عطلة سنوية طبقا لموعد علاجهم بالخارج.
كما تسعى العديد من النساء لإجراء عملية تجميلية للأنف بالخارج لإخفاء عيب ما أو لتجنب و الابتعاد عن أعين الفضوليين من الأقارب أو الأصحاب. إن محبي التغييرات الشكلية الملحوظة بإمكانهم الحصول على نتائج مذهلة قد تعزز ثقتهم في ذاتهم.
تحضى تركيا بسمعة مميزة بخصوص وجهات الجراحة التجميلية الرائجة. يعود لفضل لإكتساب إسطنبول هذه السمعة إلى حسن تسيير نظام الرعاية الصحية و كفاءة الأطباء المتمرسين إلى جانب توفر أحدث التكنولوجيات الجراحية.
كما تستقبل الجراحة التجميلية بتركيا أعداد غفيرة من سياح الطب وبشكل متزايد خاصة من الولايات المتحدة و الشرق الأوسط و باقي الدول الأوروبية المجاورة كرومانيا و بلغاريا و اليونان. إن توافد الأجانب على إسطنبول هو نتيجة طبيعية نظرا لما تحضى به المدينة من موقع إستراتيجي منفتح على كل من أوروبا،الشرق الأوسط و آسيا.
كما تدوم التغيرات التجميلية الناتجة عن جراحة الأنف بإسطنبول مدة اطول كما يتم إدراج جملة من التقنيات العلاجية التي تركز على جوانب معينة من الأنف.
لا تسعى جراحة الأنف التجميلية بتركيا إلى تحسين شكل و حجم الأنف فقط بل إلى إصلاح أية مشكل صحي قد تنجر عنه صعوبات في التنفس و اضطرابات على مستوى الأنف.
إن المجموعة الأنسب من المرضى لهكذا عملية تجميلية هم الأفراد اللذين يتمتعون بصحة بدنية و نفسية مستقرة من الرجال و النساء الراغبين في تغييرات إيجابية على مستوى الوجه.
إن عملية التجميل بإسطنبول خيار ناجح و آمن من قبل أفضل جراحي التجميل بأوروبا وأوسعهم خبرة في المجال التجميلي و الوظيفي لجراحة الأنف المجراة بشكل إحترافي و شخصي و ببيئة مهيأة و آمنة .
سوى إن كنت تبحث عن تغيير طفيف في مظهر وجهك أو تغيير كلي ،فإن السفر لجراحة الأنف بإسطنبول ستمنحك نتائج مذهلة كما تحسن مدى تقبلك لذاتك
قد تبعث فيك لوحات مصطفى كمال أتاترك المعلقة هنا و هناك فضولا حيال أكثر مكان قد قضى فيه عمره. إن متحف أتاترك قد يجيبك على العديد من الأسئلة من خلال إلقاء الضوء على مجموعته الشخصية من الصور و اللوحات و سجلات التاريخ التي تتضمن و ثائق ذات صلة بالإصلاحات السياسية التركية.
لعل من أهم الأشياء التذكارية لأتاتر هو سماط مبقع بالخمر قد غير عليه طريقة نطق الأحرف الهجائية التركية خلال نزهة له بعام 1928. لقد كان المتحف سابقا بيت أتاترك أين عاش مع أمه "زبيدة هانم"و أخته "مقبولة"
تم بناء المنزل عام 1908 وقد شهد العديد من الإجتماعات المنعقدة بين أتاترك و أصحابه خلال غزو إسطنبول بعد الحرب العالمية الأولى. يقع المتحف بشمال "سيسلي" ومن السهل الوصول إليه مرورا ب"ساحة تقسيم"
تعتبر جراحة التجميل بالعديد من الدول الغربية كالولايات المتحدة الامريكية كخيار مثالي الا ان شركات التامين الصحي لا تغطي التكاليف مما يجعلها من اكثر العلاجات تكلفة
تعد تركيا من افضل وجهات الطب السياحي تكلفة نظرا لكون الرعاية الصحية مدعومة من قبل الحكومة و انخفاض التكلفة المعيشية. كما ان اسعار الصرف مواتية مقابل كل من الدولار الامريكي و اليورو .